إذا كنا مؤمنين ، فإنه ينذر بالعناية الإلهية والراحة وزيادة الخيرات المادية والروحية. فإن لم نكن مؤمنين فهو يعلن الشرور والمصائب إلا إذا تكلموا إلينا ، وفي هذه الحالة يعلن الحلم نهاية آلامنا.
إذا كنا مؤمنين ، فإنه ينذر بالعناية الإلهية والراحة وزيادة الخيرات المادية والروحية. فإن لم نكن مؤمنين فهو يعلن الشرور والمصائب إلا إذا تكلموا إلينا ، وفي هذه الحالة يعلن الحلم نهاية آلامنا.